الإدمان الرقمي Options
رغبة ملحة لاستعمال الإنترنت على الرغم من وجود بعض المشكلات مثل فقدان العلاقات الاجتماعية والتأخر عن العمل.
قد صممت وسائل التواصل الاجتماعي للتفاعل والجمع بين الناس، لكن في الواقع أظهرت تأثير معاكس، إذ زادت العزلة الاجتماعية بين الأشخاص.
وفي غمار استخدام العملاء لهواتفهم الذكية في إطار هذا البرنامج العلاجي، يتعلمون - كما تقول ساكو - كيفية جعل هذا الاستخدام يجري على نحوٍ واعٍ وصحي بشكلٍ أكبر.
غالبية حالات علاج إدمان الإنترنت يتم علاجها دون اللجوء إلى الطبيب النفسي، وتتمثل غالبيتها بحرمان الطفل من الجلوس على الإنترنت وتقليص عدد الساعات لأكبر قدر ممكن، وبتفصيل أكبر يتم علاج إدمان الإنترنت بالخطوات التالية:
التقدير الاجتماعي عبر الإنترنت: الكثيرون يشعرون بالتقدير والانتماء من خلال التفاعل عبر الإنترنت، سواء كان ذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو من خلال الألعاب الجماعية، مما يعزز الرغبة في العودة باستمرار إلى هذه المنصات.
ظهور بعض المشكلات، مثل: اضطرابات النوم أو الاكتئاب والتوتر.
أصبحت الهواتف والأجهزة الرقمية الأخرى منتشرة جدًا في الحياة اليومية لدرجة أن الكثير من الناس قد يقولون إنهم لا يستطيعون البقاء على قيد الحياة من دونها.. ما قد يشير إلى مرحلة من الإدمان الحقيقي.
استخدام الأجهزة للتعامل مع المشاعر السلبية أو المزاجية أحد أعراض الإدمان الرقمي- مشاع إبداعي
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟ ما الذي ترغبه منا لتحسين المحتوى الطبي؟
حمل تطبيق الطبي الآن حمل تطبيق الطبي للحصول على أفضل الاستشارات الطبية خلال دقائق وبخصوصية تامة حمل تطبيق الطبي الان
To check out this online video be sure اضغط هنا to enable JavaScript, and think about upgrading to a web browser that supports HTML5 video clip
قد يُعاني مُدمن الإنترنت أيضًا من اضطرابات النوم بسبب التفكير المُستمر في الإنترنت والتأثير الضار للشاشات على إفراز هرمون الميلاتونين الذي يُساعد على الشّعور بالنعاس وتنظيم النوم.
ورغم أن اعتبار ذلك النوع الفريد من الإدمان اضطرابا عقليا لا يزال موضع جدل، فإن بعض المعالجين، ومن بينهم دريسكِل، يعالجون من يعانون منه بالطرق نفسها التي يلجأون إليها لمعالجة الأنواع الأخرى من الإدمان.
أثبتت الأبحاث أن الضوء الأزرق يؤثر في إيقاع الساعة البيولوجية الطبيعي للجسم، مما يسبب صعوبة في النوم.